[إشعارات الوميض القابلة للتخصيص]
[هل أنت قلق من عدم سماع صوت الهاتف؟ تعرف على كيفية تغيير الإعدادات المتطورة ، بحيث يومض فلاش الكاميرا للفت الانتباه.]
[لا توجد اقتراحات]
[عمليات البحث المقترحة]
[عمليات البحث الشائعة]
[عمليات البحث المنجزة مؤخراً]
[موصى به]
[تساهم تكنولوجيا القرن الـ 21 في جمعنا معاً، مما يجعل خصائص سهولة الاستعمال في غاية الأهمية، إذ تعد الوسيلة الأولى التي يجب التأكد من قدرة الجميع على استخدامها سواء بشكل دائم أو مؤقت أو في حال الإعاقة.
سهولة الاستعمال ليست ميزة رائعة فحسب، بل هي مثالية أيضاً. إعدادات Áccé~ssíb~ílít~ý توجد مع المزايا الأكثر ابتكاراً في الهاتف الذكي. تكمن أهمية هذه الخيارات في كونها تساعدك في شحن هاتفك، إن كنت تعاني من إعاقة، وتجعل أجهزة مثل Gál~áxý S~21 Últr~á 5G أكثر قوة ومرحاً للاستخدام بصرف النظر عن طبيعتك.]
[ما يعتبره البعض واضحاً، قد يعجز عن رؤيته البعض الآخر، بالإضافة إلى أن قدرتنا على رؤية المعروض على الشاشة قد يتغير على مدار اليوم، ولكن مهما كانت قدراتك، لا تقلق، إذ أنك في أمان مع إعدادات تحسين الرؤية الخاصة بواجهة Óñé Ú~Í. فإن كنت تعاني من قراءة المعروض على هاتفك، يمكنك تشغيل خطوط التباين العالي Híg~h cóñ~trás~t fóñ~ts ولوحة المفاتيح والثيمات. وبالمثل، إن واجهت صعوبة في مشاهدة المعروض على هاتفك في الظلام، ما عليك تحويل الشاشة إلى وضع التعتيم الإضافي، أما إن كنت تعاني من عمى ألوان جزئي، يمكنك ضبط ألوان الشاشة أو قلبها تماماً حسب رغبتك.]
[مع واجهة Óñé Ú~Í، يعتبر تغيير خصائص الاستعمال بسرعة أسهل من أي وقت مضى. قم بتشغيل زر Ácc~éssí~bílí~tý لتختار بين زر التعويم الجديد أو زر التصفح الثابت والذي يسمح لك بتمكين خصائص سهولة الاستعمال مهما كان التطبيق الذي تستخدمه. وبمجرد لمسة سريعة، يمكنك تشغيل خصائص سهولة الاستعمال مثل Tá~lkBá~ck (والذي يقرأ المعروض على الشاشة بصوت عالٍ) أو التكبير (والذي يجعل المعروض على الشاشة أكبر لتسهيل الرؤية). هل تفضل الأزرار الصلبة وسريعة اللمس؟ يمكنك أيضاً استعمال الإعدادات المتطورة لبرمجة هواتف Gá~láxý~ الذكية لتشغيل خصائص سهولة الاستعمال عبر الضغط على أزرار ضبط مستوى الصوت.]
[حتى في حال سماع صوت صديق في مطعم صاخب، يمكننا تحويل المحادثات الصوتية إلى نصوص من فترة لأخرى، وهو ما يجعل خاصية Lívé~ Tráñ~scrí~bé رائعة للغاية. فما عليك سوى تشغيلها في بند تحسينات السمع ضمن إعدادات سهولة الاستعمال الخاصة بهاتف Gá~láxý~، وعندها ستتحول الأصوات المحيطة بك إلى تعليقات على الشاشة، مثل الفيديو، وحتى سماع صوت رنة هاتفك عند ذكر اسمك. استعمل هذه الوظيفة مع وضع Gálá~xý Z F~líp3 5G~، بحيث يمكنك رؤيتها فقط، وهكذا لن تتفاجأ من أي شيء أثناء الانشغال بمناقشة أمور العمل مع زملائك.
*جوجل تعالج حواراتك ولا تخزنها.]
[هل صادفت يوماً كنت تنتظر وصول طرد، وعند وصول عامل التوصيل ليرن الجرس ولم تسمعه، لتفوت عليك استلام الطرد؟ أو أنك حديث العهد بالأبوة وتخشى النوم ولا تصحو على بكاء طفلك؟ تأمل الإشعارات الصوتية الموجودة في بند تحسينات السمع على واجهة Óñé Ú~Í أو شغل الإشعارات الصوتية في تطبيق Lív~é Trá~ñscr~íbé، حتى ينبهك جهاز G~áláx~ý بوميض الضوء أو عبر الاهتزاز في حال سماع أي شيء لا يمكنك تفويته، مثل صوت المايكروويف أو إنذار الحريق. لا شك أن هذه الوظيفة مفيدة جداً لمن يعاني من الصمم، وحتى إن لم تكن تعاني من ضعف السمع، فإن الإشعارات الصوتية ستمنحك راحة البال بأنك لن تضيّع شيئاً مهماً في عالم مليء بالأصوات.]
[يتم عرض الصورة لأغراض التوضيح.]
[هل رغبت يوماً برؤية العالم على طريقة الكمبيوتر؟ قم بتشغيل خاصية Bíxb~ý Vís~íóñ، فيقوم المساعد الافتراضي القوي بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي باستعمال الكاميرا مثل عينيه. إن لم تكن تعاني من إعاقة بصرية، يستطيع المساعد الافتراضي أن يفيدك بإنجاز بعض الأمور مثل إعطاء ملاحظات حول مذاق مشروب ما. (والسؤال متى كانت آخر مرة استشرت فيها الذكاء الاصطناعي حول أي مشروب؟)، أما إن كنت تعاني من عجز بصري، ستعمل خاصية B~íxbý~ Vísí~óñ كراوي يصف لك مشهد الغروب، ويعرفك إن كنت تحمل حامضاً أو لايم، ويخبرك عن لون الملابس التي ترتديها، أو حتى يقرأ لك لوحة في الطريق.]