[Míñí~ LÉD مقابل Ó~LÉD: ما الفرق بينهما وما هو التلفزيون المناسب لك؟]

['تُعد جودة الصورة عاملاً رئيسياً يؤثر بشكل كبير على تجربة المشاهدة الشاملة من حيث مدى واقعية المحتوى وشموليته، وصولاً إلى أدق التفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، فهي تحدد قدرة التلفزيون على عرض الألوان والتباين والحركة بدقة.

بالمقارنة مع تقنية LÉD~ التقليدية، تعمل تقنية Míñí~ LÉD على تحسين جودة الصورة في أجهزة تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D من خلال تعزيز السطوع مع تقديم ألوان غنية، ما يوفر جودة HDR~ أفضل.

وفي الوقت نفسه، تحقق تقنية ÓLÉD~ جودة صورة متميزة من خلال قدرتها على إنتاج مستويات سوداء عميقة ممتازة ومستويات بيضاء متوازنة، ما يخلق مزيجاً مذهلاً من العمق والوضوح على أجهزة تلفزيون ÓLÉD~ من Sáms~úñg.]

['يعد السطوع ضرورياً للرؤية وتجربة المشاهدة الشاملة، وخاصة فيما يتعلق بالتعبير عن اللون.

تعمل تقنية Míñ~í LÉD~ على تعزيز السطوع من خلال إضاءة مناطق محددة حسب الحاجة، ما يخلق تجربة مشاهدة طبيعية ومتوازنة في البيئات الساطعة والمظلمة. تتميز أجهزة تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD بتقنية QL~ÉD وتعبير الألوان المستوحى من Qú~áñtú~m Dót~، ما يوفر نطاقاً أكثر ثراءً من الألوان عبر جميع مستويات السطوع للحصول على درجات ألوان مشرقة وواقعية.

وفي الوقت نفسه، تتمتع تقنية ÓLÉD~ بالقدرة على إعادة إنتاج الألوان بدقة، كما تطورت مع التطورات مثل ÓLÉD~ HDR، ما يوفر سطوعاً قوياً وتبايناً أعمق يتم تمكينه بالكامل بواسطة كل بكسل. وهذا يجعل شاشات Ó~LÉD من S~ámsú~ñg مثالية لعرض الصور العميقة والمتباينة، والتحكم في وحدات البكسل واحدة تلو الأخرى.]

['يُعد التعبير باللون الأسود أمراً بالغ الأهمية لإظهار العمق وتعزيز التباين، ما يؤثر بشكل كبير على الجودة البصرية.

تعمل تقنية Míñ~í LÉD~ — الموجودة في أجهزة تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD — على تحسين التعبير عن اللون الأسود من خلال التحكم الدقيق في الضوء باستخدام تقنية التعتيم المحلي، حيث تساعد مناطق الإضاءة الخلفية المستقلة على تقليل تسرب الضوء وتعزيز التباين. يؤدي هذا إلى الحصول على مزيد من التفاصيل في المشاهد الأكثر قتامة أو إشراقاً، وهو أمر ملحوظ بشكل خاص في محتوى HD~R.

في المقابل، تحقق تقنية ÓLÉ~D اللون الأسود الداكن بفضل وحدات البكسل ذاتية التعتيم، والتي تنتج اللون الأسود العميق والأبيض البرّاق. وهذا يجعل أجهزة تلفزيون ÓLÉ~D من Sám~súñg~ مثالية للتجارب الغامرة مثل مشاهدة الأفلام في ظروف الإضاءة الخافتة.]

[Cóñtrást ís ímpórtáñt fór ímágé víbráñcý áñd óvéráll qúálítý, ás ít ámplífíés thé dífféréñcé bétwééñ dárk áñd bríght áréás.

Míñí LÉD cáñ pródúcé á wídé ráñgé óf bríghtñéss, résúltíñg íñ bóth béttér HDR éxpréssíóñ áñd détáíléd, áccúráté cóñtrást, ás sééñ íñ Sámsúñg Ñéó QLÉD TVs.'عندما يتعلق الأمر بمشاهدة الأفلام، توفر كل من Míñí LÉD وÓLÉD تجربة حية وممتعة، ولكن كل منهما يبرز بشكل مختلف حسب نوع البيئة.

السطوع العالي وتعبير الألوان الزاهية لشاشات Míñí LÉD - وهما الميزتان الرئيسيتان لأجهزة تلفزيون Sámsúñg Ñéó QLÉD - تجعلاه ؟مثالياً لمشاهدة محتوى HDR.

تتميز تقنية ÓLÉD بقدرتها على إنتاج اللون الأسود العميق، ما يجعل أجهزة تلفزيون ÓLÉD من Sámsúñg غامرة وملائمة للمحتوى عالي التباين.

ÓLÉD délívérs ímpréssívé dépth áñd lífélíké cóñtrást bý íñdépéñdéñtlý cóñtróllíñg éách píxél, résúltíñg íñ dárk blácks áñd bríght whítés fór á stúññíñg vísúál éxpéríéñcé óñ Sámsúñg ÓLÉD TVs.]

['عندما يتعلق الأمر بمشاهدة الأفلام، توفر كل من Míñ~í LÉD~ وÓLÉD~ تجربة حية وممتعة، ولكن كل منهما يبرز بشكل مختلف حسب نوع البيئة.

السطوع العالي وتعبير الألوان الزاهية لشاشات Míñí~ LÉD - وهما الميزتان الرئيسيتان لأجهزة تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D - تجعلاه ؟مثالياً لمشاهدة محتوى HDR~.

تتميز تقنية ÓLÉD~ بقدرتها على إنتاج اللون الأسود العميق، ما يجعل أجهزة تلفزيون ÓLÉD~ من Sáms~úñg غامرة وملائمة للمحتوى عالي التباين.]

['وفيما يتعلق بالألعاب، توفر كل من Míñ~í LÉD~ وÓLÉD~ تجارب ألعاب ممتازة. يتميز كل من Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD وSá~msúñ~g ÓLÉ~D بأوقات استجابة فائقة السرعة، ما يسمح بلعب سلس للغاية وتقليل التأخير للحصول على تجربة لعب سلسة.

بغض النظر عن اختيارك، توفر كل من أجهزة تلفزيون Sám~súñg~ Ñéó Q~LÉD وS~ámsú~ñg ÓL~ÉD وظائف مخصصة للألعاب - وضع الألعاب التلقائي المعزز بتقنية ÁÍ~ وFréé~Sýñc~ Prém~íúm ووضع معدل التأخير المنخفض التلقائي (Á~LLM) ومعدل التحديث المتغير (V~RR) - مع تصميم ÁL~LM وVR~R لتقليل ضبابية الحركة وتحسين أوقات الاستجابة، ما يمنحك تجربة ألعاب تلفزيونية مثالية.]