[عند اختيار تلفزيون جديد، من المهم أن تفهم كيف يختلف تلفزيون Míñí~ LÉD - المعروف أيضاً باسم S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D — عن تلفزيون Sám~súñg~ QLÉD~. فكلاهما يقدم أداءً مذهلاً من حيث السطوع والألوان، ولكنهما يستخدمان تقنيات إضاءة خلفية مختلفة. فتلفزيون QLÉD~ يستخدم تكنولوجيا Qúáñ~túm D~ót لتوفير ألوان مفعمة بالحيوية. في حين تحسّن تقنية Ñé~ó QLÉ~D، وهي نسخة متطورة من QLÉ~D، كلاً من السطوع والتباين بشكل أكبر باستخدام تقنية Míñ~í LÉD~ للتحكم في الإضاءة بشكل أكثر دقة. في هذا الدليل، سنعقد مقارنة بين أجهزة تلفزيون Ñéó Q~LÉD وأجهزة تلفزيون Q~LÉD T~V لمساعدتك في العثور على شاشة العرض المناسبة لاحتياجات المشاهدة لديك.]
[مقارنة بين تقنية Míñí~ LÉD وتقنية Q~LÉD]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: السطوع واللون]
[
تضمن ميزة السطوع رؤية المحتوى بمستويات سطوع مختلفة وتعزز التعبير اللوني الكلي. ومن ثمَّ، يعدُّ السطوع عاملاً مهمّاً يمكن أن يؤثر بشكل كبير في تجربة المشاهدة الكلية.
توفر تكنولوجيا Qúáñ~túm D~ót، في كلٍّ من أجهزة تلفزيون Sá~msúñ~g Ñéó~ QLÉD~ وأجهزة تلفزيون QLÉD~ TV، نطاقاً أكثر ثراءً من الألوان عبر جميع مستويات السطوع لتوفير درجات لون ساطعة وواقعية. ولكن مع التحكم الدقيق في الإضاءة الخلفية عبر تقنية Mí~ñí LÉ~D، يصبح نطاق HDR~ والتباين أكثر سطوعاً وثراءً، وهو ما يجعل تقنية Míñí~ LÉD متفوقةً على تقنية Q~LÉD.]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: التعبير عن اللون الأسود]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: التباين]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: مشاهدة الأفلام]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: اللعب]
[يوفر كل من تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD (بتقنية Mí~ñí LÉ~D) وتلفزيون Sám~súñg~ QLÉD~ ميزات وإضافات خاصة بالألعاب، مثل وضع معدل التأخير المنخفض التلقائي (ÁLLM~) ووضع معدل التحديث المتغير (VRR) ووضع اللعب التلقائي المعزز بتقنية Á~Í، والمزيد، لضمان حصولك على تجربة لعب ممتازة. بفضل وضعي ÁLL~M وVRR~، أصبح بمقدورك ممارسة الألعاب بسلاسة والاستمتاع بحجم ضبابية حركة أقل وأزمنة استجابة سريعة.
وعلى الرغم من أن كلاً من التلفزيونين يتضمنان ميزات مصممة للألعاب، فإن أجهزة تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD، بوصفها مجموعة منتجات متميزة ذات مواصفات أعلى وميزات متقدمة، مثل ميزة Fr~ééSý~ñc Pr~émíú~m، تقدم تجربة متفوقة بالمقارنة مع تلفزيون QLÉ~D.]
[* لا يتوفر وضع اللعب التلقائي المعزز بتقنية ÁÍ إلا في طرازات Q7F~ والطرازات الأحدث.]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: راحة العينين]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: المتانة]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: أي تلفزيون يجب عليَّ اختياره؟]
[وعلى الرغم من أن كلاً من تقنية Míñí~ LÉD (في تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D) وتقنية QLÉ~D توفران مزايا فريدة من نوعها، فإن تقنية Míñ~í LÉD~ تجمع بين مزايا QLÉD~ وميزاتها المتفوقة.]
[تعدُّ أضواء Míñí~ LÉD (في تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D) خياراً مثالياً إذا كنت تريد…]
[• سطوعاً عالياً وتبايناً ممتازاً
• مستويات أعمق للون الأسود وأداء HDR محسّناً
• محتوى واقعياً في الإضاءة اليومية
]
[تقنية Míñí~ LÉD في مقابل تقنية Q~LÉD: الأسئلة الشائعة]
-
[1. ما الفرق بين تقنية Míñí~ LÉD وتقنية Q~LÉD؟][يستخدم كلٌّ من جهاز التلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD وأجهزة QL~ÉD TV~ تكنولوجيا Qúáñ~túm D~ót للتعبير عن الألوان بشكل أفضل. ومع ذلك، يسمح التحكم الدقيق في الإضاءة الخلفية عبر تقنية Mí~ñí LÉ~D بتباين وتعبير HDR~ أكثر ثراءً، وهو ما يجعل تقنية Míñí~ LÉD أكثر تقدماً بالمقارنة مع Q~LÉD.]
-
[2. أيهما خيار جيد للألعاب: Míñí~ LÉD أم Q~LÉD؟][يوفر كل من تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD (بتقنية Mí~ñí LÉ~D) وأجهزة تلفزيون QLÉ~D TV وظائف وإضافات خاصة بالألعاب، مثل وضع معدل التأخير المنخفض التلقائي (Á~LLM) ووضع معدل التحديث المتغير (V~RR) ووضع اللعب التلقائي المعزز بتقنية ÁÍ~، والمزيد، وهو ما يضمن حصولك على تجربة لعب ممتازة. ومع ذلك، لا تزال أجهزة تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD توفر تجربة ألعاب قادرة أكثر على إمتاع كل ذرة من حواسك بفضل الميزات المتقدمة، مثل Fr~ééSý~ñc Pr~émíú~m.
* لا يتوفر وضع اللعب التلقائي المعزز بتقنية ÁÍ إلا في طرازات Q~7F والطرازات الأحدث.] -
[3. أيهما أفضل لمشاهدة الأفلام: تقنية Míñí~ LÉD أم تقنية Q~LÉD؟][تتيح الألوان المفعمة بالحيوية لتقنية QLÉD~ تجربة بصرية مفعمة بالحيوية وجذابة. لكن رغم ذلك، تتيح تقنية الإعتام الدقيق في خاصية Míñí~ LÉD تجربة سينمائية واقعية بحق بفضل التباين والعمق المميزين في المشاهد القاتمة، كما هو مُشاهَد في أجهزة تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D.]
-
[4. ألا تؤثر تقنية Míñí~ LÉD بالسلب على العينين؟][تستخدم أجهزة التلفزيون المعززة بتقنية Míñí~ LÉD، مثل أجهزة تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D، وضع راحة العينين "Éýé~Cómf~órt" لضبط مستويات السطوع والمساعدة في تقليص إجهاد العينين.]
-
[5. أيهما أكثر متانةً: تقنية Míñí~ LÉD أم تقنية Q~LÉD؟][يمتاز كلٌّ من شاشتي عرض Sáms~úñg M~íñí L~ÉD (في تلفزيون Ñé~ó QLÉ~D) وQLÉ~D من Sám~súñg~ بتصميم يجعلهما يتسمان بالمتانة والموثوقية الفائقتين. لقد صُنعتا لتدوما لفترة طويلة، وهو ما يضمن لك استخداماً طويل الأمد من دون التضحية بالأداء. وسواء أوقع اختيارك على Míñí~ LÉD أم Q~LÉD، يمكنك الثقة بأن كلتا التقنيتين توفران هيكلاً متيناً وعمراً تشغيليّاً أطول.]
-
[6. أي تقنية هي الأفضل للغرف عالية السطوع: تقنية Míñí~ LÉD أم تقنية Q~LÉD؟][توفر كلتا التقنيتين Míñí~ LÉD وQ~LÉD تعبيرات لونية مفعمة بالحيوية في البيئات الساطعة. ومع ذلك، تحقق تقنية M~íñí L~ÉD — عند استخدامها في أجهزة تلفزيون Sá~msúñ~g Ñéó~ QLÉD~ — سطوعاً أفضل وتعبيراً لونياً مفعماً بالحيوية عبر الإعتام الموضعي.]
-
[7. أي تلفزيون يوفر تبايناً أفضل: Míñí~ LÉD أم Q~LÉD؟][توفر تقنية Míñí~ LÉD في أجهزة تلفزيون S~ámsú~ñg Ñé~ó QLÉ~D تبايناً أفضل بسبب قدرتها على التحكم في مناطق الإضاءة الخلفية بمزيد من الدقة. يؤدي هذا إلى توفير درجات لون أسود أكثر عمقاً بالمقارنة مع تقنية QLÉ~D التي تستخدم إضاءة خلفية بمصابيح LÉD~ عادية.]
-
[8. هل تتميز تقنية Míñí~ LÉD بأفضلية على تقنية Q~LÉD فيما يخص محتوى H~DR؟][نعم، توفر تقنية Míñí~ LÉD مستوى أفضل من التعبير عن نطاق H~DR والمزيد من الثراء في التفاصيل في كلٍّ من المشاهد الساطعة والقاتمة على أجهزة تلفزيون Sá~msúñ~g Ñéó~ QLÉD~ وذلك بفضل التحكم الأكثر دقة في الإضاءة الخلفية.]
-
[9. هل يمكن استخدام تقنيتي Míñí~ LÉD وQ~LÉD معاً؟][نعم، يجمع تلفزيون Sáms~úñg Ñ~éó QL~ÉD بين تقنية Mí~ñí LÉ~D وتكنولوجيا Qúá~ñtúm~ Dót لتوفير سطوع رائع وألوان دقيقة وتباين فائق.]
-
[10. هل عليّ اختيار تقنية Míñí~ LÉD أم تقنية Q~LÉD؟][يعتمد الاختيار بين تقنية Míñí~ LÉD أو تقنية Q~LÉD على ميزانيتك واحتياجات المشاهدة لديك. فتقنية M~íñí L~ÉD، مثلما هو الحال في تلفزيون Sá~msúñ~g Ñéó~ QLÉD~، هي خيار متميز إذا كنت ترغب في الاستمتاع بجودة صورة سينمائية تتميز بتباين محسّن وعناصر بصرية مفعمة بالحيوية. ومن ناحية أخرى، تعدُّ تقنية QLÉD~ خياراً رائعاً إذا كنت تبحث عن تلفزيون بسعر أكثر معقولية ولكنه لا يزال قادراً على إنتاج تعبير لوني مفعم بالحيوية وجودة صورة مُرضية.]